اوراقي الغالية الثمينة :
اه يا اوراقي المشبعة بالالام والامال ...
اه منك ِ ويا ويلي عليك ِ ... .
ارحمي ضعفي وتفاخري بقوتي ....
انا الضعيفة حد القوة , والقوية حد الهشاشة ....
ماذا اقول لك ِ , وقد حملت ضريبة الكلام ؟!
ماذا اقول لكِ ؟ وقد غلف روحي صمت لا اطيقه ولا يطيقني ....
سامحيني بمعاملتي الانانية لكِ , فقد اعتدت ان انزف لك ِ كل الالام , بالمقابل امتنعت عنك ِ وانا مشبعة بالامال ...
اوراقي الباكية , الضاحكة , الحزينة , السعيدة , المتفائلة , المتشائمة ...احبكِ لو تعرفين كم وكم .. احبكِ بسعة الامي الكبيرة وامالي الضخمة التي لا تعرف الحدود ....
قراري العزيز :
حضرة قراري العزيز المبتعد عني خشية من جهة قلبي الممتلئ فزعا ً ...
اقترب قراري ولا تخشى , اعدك ان احميك بجهة قلبي الاخرى , هناك يا قراري العزيز املك جزء متواضع من الجرأة والثقة ....
فاقترب واقترب ....
الي زاويتي المفضلة:
التي تلك الركنة التي غمرتني بجودها وكرمها , الي جدارها الذي يعبق برائحة الثقافة والايمان والصبر , الي ارضيتها الى بلاطها الذي سكبت عليه معاناة هائلة وذكريات مريرة ودموع غزيرة , لكن غدقها وكرمها كان اقوى استطاع ان يحتوى كل هذا ويبث ما هو قوي وشامخ , اغدقت علي بامل وايمان وتفائل وارادة , كيف لا وهي و الشاهد لمكوثي قربها وقبالتها وجانبها لساعات اتلو كتاب ربي , اسلك طرق تقودني الى النجاح , الى المثابرة الى التصميم الى ان اعيش برغم رياح هائجة عصفت امامي .....
من الجميل ان ترى جدار يُدهن بكل الالوان اشبه بقوس قزح يبث كل الالوان , هو جدار زاويتي الذي يشاطرني بالوان يرتيدها لتناسب وضعيتي ونفسيتي , الوان تزيدني املا وايمانا , الوان اضيفت اليها بريق لتذكرني وتزيد قناعتي ببريق شخصيتي ..
عدوي العزيز "نسيان" :
تحية معطرة بعبق الذاكرة والذكريات ...
كنت قد ترددت بطلبي هذا , خاصة اثر الخلاف الذي حدث بيننا حين اتهمتك بضعفك الشديد امام ذاكرتي الشامخة بذكرياتها ....
اليوم يا عزيزي وبعد تفكير عميق , ومن اجل استقبال ظروف جديدة , اطلب من حضرتك السماح واقر لك سيدي بقدرتك على التناسي ...
فانسى ما شئت , ما شئت .. فانا بحاجة لمتسع من الذاكرة كي استقبل ذكريات المستقبل ....
قلقي الزائد :
يا قلقي الزائد لن ارضى لك الانتصار ولا الهزيمة , ساتركك تقلقني كما شئت .. لكن حذارك وحذارك حين ستتعدى الحدود , فحينها ساطردك حتى تدعو كل الافكار السلبية باعلان براءتها مني .....
اه يا اوراقي المشبعة بالالام والامال ...
اه منك ِ ويا ويلي عليك ِ ... .
ارحمي ضعفي وتفاخري بقوتي ....
انا الضعيفة حد القوة , والقوية حد الهشاشة ....
ماذا اقول لك ِ , وقد حملت ضريبة الكلام ؟!
ماذا اقول لكِ ؟ وقد غلف روحي صمت لا اطيقه ولا يطيقني ....
سامحيني بمعاملتي الانانية لكِ , فقد اعتدت ان انزف لك ِ كل الالام , بالمقابل امتنعت عنك ِ وانا مشبعة بالامال ...
اوراقي الباكية , الضاحكة , الحزينة , السعيدة , المتفائلة , المتشائمة ...احبكِ لو تعرفين كم وكم .. احبكِ بسعة الامي الكبيرة وامالي الضخمة التي لا تعرف الحدود ....
قراري العزيز :
حضرة قراري العزيز المبتعد عني خشية من جهة قلبي الممتلئ فزعا ً ...
اقترب قراري ولا تخشى , اعدك ان احميك بجهة قلبي الاخرى , هناك يا قراري العزيز املك جزء متواضع من الجرأة والثقة ....
فاقترب واقترب ....
الي زاويتي المفضلة:
التي تلك الركنة التي غمرتني بجودها وكرمها , الي جدارها الذي يعبق برائحة الثقافة والايمان والصبر , الي ارضيتها الى بلاطها الذي سكبت عليه معاناة هائلة وذكريات مريرة ودموع غزيرة , لكن غدقها وكرمها كان اقوى استطاع ان يحتوى كل هذا ويبث ما هو قوي وشامخ , اغدقت علي بامل وايمان وتفائل وارادة , كيف لا وهي و الشاهد لمكوثي قربها وقبالتها وجانبها لساعات اتلو كتاب ربي , اسلك طرق تقودني الى النجاح , الى المثابرة الى التصميم الى ان اعيش برغم رياح هائجة عصفت امامي .....
من الجميل ان ترى جدار يُدهن بكل الالوان اشبه بقوس قزح يبث كل الالوان , هو جدار زاويتي الذي يشاطرني بالوان يرتيدها لتناسب وضعيتي ونفسيتي , الوان تزيدني املا وايمانا , الوان اضيفت اليها بريق لتذكرني وتزيد قناعتي ببريق شخصيتي ..
عدوي العزيز "نسيان" :
تحية معطرة بعبق الذاكرة والذكريات ...
كنت قد ترددت بطلبي هذا , خاصة اثر الخلاف الذي حدث بيننا حين اتهمتك بضعفك الشديد امام ذاكرتي الشامخة بذكرياتها ....
اليوم يا عزيزي وبعد تفكير عميق , ومن اجل استقبال ظروف جديدة , اطلب من حضرتك السماح واقر لك سيدي بقدرتك على التناسي ...
فانسى ما شئت , ما شئت .. فانا بحاجة لمتسع من الذاكرة كي استقبل ذكريات المستقبل ....
قلقي الزائد :
يا قلقي الزائد لن ارضى لك الانتصار ولا الهزيمة , ساتركك تقلقني كما شئت .. لكن حذارك وحذارك حين ستتعدى الحدود , فحينها ساطردك حتى تدعو كل الافكار السلبية باعلان براءتها مني .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق