الجمعة، 10 فبراير 2012

حفنة خواطر..

*ان تكون الاصغر سنا في عائلتك , هذا يعني او ان تكون مبلل بدلال الرفاهية او معذب بدلال الوعي الجميل الصعب ...
ويختفي الوعد عند اول ضباب لرحلة شتائية قصيرة , لكنها جميلة!!! ...

* شخصيتنا الغريبة ما هي الا انعكاس لمركبات حياتية متعددة تتطلب التأقلم والتغير البارع ....

*ان تكون الاصغر سنا في عائلتك , هذا يعني او ان تكون مبلل بدلال الرفاهية او معذب بدلال الوعي الجميل الصعب ...

*ايمانك بنفسك وايمانك الاكبر بالله هو ما تحتاجه لتكون ما تريد ...

*في ثنايا الكلام الصعب, نتألم مرتين , مرة من عدم القناعة ومرة من النوايا الصادقة مع غيرنا والظالمة لنفسنا ....

*هو الخوف من الفرح ام الخوف من ان نفقده ...

*ذاك الصمت المفزع زادني ايمانا .

*بعض الامور تحتاج قوة مضاعفة , هي الاستثناءات راحة وعذاب !!!

*هل يشفي الوقت بعض من الكوابيس القلقة !!!!

.* في فضاء الممكن لم يعجبني سوا كوكب بعيد جدا , كوكب يرى المستحيل ولا يراه ...

*مع اشراقة كل صباح , اعشق اكثر فلسفة الممكن والمستحيل , واتيقن اكثر ان المستحيل يخجل ويهرب حيين يُذكر امامه منطق الامل والايمان !!!!

*شكرا لهذا المساء الاجمل ان, الهادئ والثائر ..

*الاجمل ان يبقى الاصرار في فوضى الظروف والحيرة !!!!

*حيرتنا بريئة من القسوة ...

*تطردك القواعد لتجد نفسك قاعدة من الاستثناءات الغريبة والجميلة ...

النوايا الجميلة تطفي صفاءً على بعض القرارات المتهورة...

*في صباح ماطر كهذا , لا اجد شيئا اجمل من النظر الى السماء , لتغرق عيني بحبات مطر صادقة, فأستمتع اكثر بهمسات روحي القائلة : شكرا للقدر على كل هدية , شكرا لكل الهدايا دون اي استثناء .....

*حين نتفق مع الكتابة من جديد , نستطيع البدء من جديد ....

* حين تبدأ من جديد , تبدو الحياة اجمل , الماضي صامت , متسامح , الحاضر يرسم بريشة الطمأنينة, المستقبل متفائل جدا ...

* نكسر القواعد , فيحزن المبدأ , فتبتسم الاستثناءات ابتسامة تشع انتصارا ,/هامسة بينها وبين نفسها "ما زال العدل موجودا" وما زال لي مكانا وان كان حالة استثناءية قد يبدو فرحها عابر ...

* التقاء ارواح , تشابه افكار , توحي الي ان الرواية ستنتهي قريبا , او ستبدأ بداية نهائية ..

* سرقوا اللحظات البريئة من وكر الواقع القاسي ..

*اطلق سراح افكارك السجينة ..

* ثمة امور لا يستطيع المطر نفض غبار الحيرة عنها ..

* كثيرة هي الاشياء المؤلمة , نكاد لا نجد الوقت الكافي لاحصاءها , لكن الاكيد ان هناك امور قليلة جميلة رائعة , يختنق الوقت امامها قائلا : اعذروني لا املك الجرأة لوصفها ... الحمد لله , ما زال متسعا كبيرا للفرح المتشابك بين سياج الالم والامل .......

* حيث يكون الامل اكون , اهرب منه لاعود اليه من جديد بقوة اكبر ..

* ضجيج الواقع اجمل من هدوء الخيال ..

*لن تحد تعريفا منطقيا للسعادة, سوى ذاك التعريف الذي تخلقه لنفسك حين تطبق عليك الظروف الصعبة فكيها , فتبتسم انت قائلا ومتفاخرا "انا سعيد , مبتسم بكل شيء بكل شيء" ...

*لا اجد في هذه اللحظة اجمل من مغازلة الواقع بكل تطرفه , هو الواقع اشد جمالا ومصداقية من خيال اتعبه الخيال ..
*هو الواقع الاشد ايلاما والاكثر حقيقة وصدقا ..

*اعشق كبرياء العقل ...

*سرعان ما تحول شعور التمييز واللا عدل الى شعور تميز وتفوق ...

*شكرا للحظات الانكسار , بقدر هيجان هذه اللحظات تتفجر قوة اكبر وعزم اكبر ...

*دائما هناك مكان بداخلنا يبحث عن الابتسامة الدائمة , دائما هناك امل لا يمكن للظروف تشويهه

**ان قررت العودة الى ذاتك فعد بقوة اكبر والا انتصرت عليك ذاتك ...

*في غيابه تصبح الحياة موتاً بطيئاً , هو الامل لا شيء غيره ..

*في طريقك للقوة , هناك اشارة تمنعك من العبور دون اظهار بطاقة تعريف بنقاط ضعفك ...

*قد يتعبني ضيق مساحة الراحة وانكماشها لكني احظى معها براحة ايمانية اكبر حين اجد كل ذرة داخلي تهمس "يا رب"

* تبغتنا بعض الاشياء , تأتي دون ميعاد , تدق الباب وتدخل , نخجل لأننا لا نملك لها ابسط الضيافة فتبغتنا هي وتقدم لنا ضيافة لم نفكر فيها على الاطلاق ... هي الظروف كعادتها ..

* الحيرة ما هي الا غطاء لشبكة استفهامية كبيرة ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق