لا داعي ان اكون مبدعة في السرد , كي اتحدث عن ظاهرة ما , وجع ما او مأساة ما .
لا حاجة ان اكون فقيرة وبائسة , كي اتحدث عن اجواف تغني لرغيف الخبز المفقود .
لا حاجة في ان اكون مظلومة , كي اتحدث عن قلوب شردها الهم وعن ارواح اثقل كاهلها الظلم .
لا داعي ان اكون ناجحة , لاستمتع بأنغام النجاح الخالدة .
لا داعي ان اجرب الفشل , حتى افهم متطلبات النفس الطموحة .
لا داعي ان افهم لغة الورود كي اتحدث بها.
لا داعي ان ينتابني القلق , كي افهم اسرار النفوس المتعبة.
لا داعي ان اكون مريضة الجسد , كي اتحدث عن اجساد لفحها صقيع المعاناة.
لا داعي ان اكون متيمة في الحب كي افهم اسرار العشق والعاشقين.
يكفي لي ان اكتب , حين اشعر برغبة في الكتابة , رغبة يزداد اصرارها في اليقظة وفي المنام.
ضرورة في الكتابة , تجعلني اغني بالام وامال البشر , خاصة حين افقد قدرة المحافظة على الحد الفاصل بيني وبينهم.
من الضروري ان اكتب عن كل ما اكره , قبل ان اكتب عن كل ما احب , فالاشياء المحبوبة تصح للتأمل , تصح لكل شيئ الا للكتابة.
من الطبيعي اليوم ان تستفزني التناقضات , فتحتلني وتدب اليقين في داخلي , ان ما من تناقض الا ويحوي بداخله سر من اسرار النفوس القوية العظيمة.
اليوم اقتنعت اكثر بأن الكتابة ليست فجوة بين الموجود والمفقود , او ليست محاولة لاعلان عن اشارة ضعف او قوة.
من اليوم , سأكتب بثقة اكبر , لان نبض القلم على الورقة يولد منطق برئ, يشبه ببراءته ذاك المنطق الساطع حين تلاحق عيوني ابعد نجمة في السماء .
لا حاجة ان اكون فقيرة وبائسة , كي اتحدث عن اجواف تغني لرغيف الخبز المفقود .
لا حاجة في ان اكون مظلومة , كي اتحدث عن قلوب شردها الهم وعن ارواح اثقل كاهلها الظلم .
لا داعي ان اكون ناجحة , لاستمتع بأنغام النجاح الخالدة .
لا داعي ان اجرب الفشل , حتى افهم متطلبات النفس الطموحة .
لا داعي ان افهم لغة الورود كي اتحدث بها.
لا داعي ان ينتابني القلق , كي افهم اسرار النفوس المتعبة.
لا داعي ان اكون مريضة الجسد , كي اتحدث عن اجساد لفحها صقيع المعاناة.
لا داعي ان اكون متيمة في الحب كي افهم اسرار العشق والعاشقين.
يكفي لي ان اكتب , حين اشعر برغبة في الكتابة , رغبة يزداد اصرارها في اليقظة وفي المنام.
ضرورة في الكتابة , تجعلني اغني بالام وامال البشر , خاصة حين افقد قدرة المحافظة على الحد الفاصل بيني وبينهم.
من الضروري ان اكتب عن كل ما اكره , قبل ان اكتب عن كل ما احب , فالاشياء المحبوبة تصح للتأمل , تصح لكل شيئ الا للكتابة.
من الطبيعي اليوم ان تستفزني التناقضات , فتحتلني وتدب اليقين في داخلي , ان ما من تناقض الا ويحوي بداخله سر من اسرار النفوس القوية العظيمة.
اليوم اقتنعت اكثر بأن الكتابة ليست فجوة بين الموجود والمفقود , او ليست محاولة لاعلان عن اشارة ضعف او قوة.
من اليوم , سأكتب بثقة اكبر , لان نبض القلم على الورقة يولد منطق برئ, يشبه ببراءته ذاك المنطق الساطع حين تلاحق عيوني ابعد نجمة في السماء .